الجمعة، 6 مارس 2009

التصوير الرقمى والعادى

الفرق بين الكاميرا الرقمية والتقليدية
1. جهاز ربط الشحنات
[1](charge-coupled device, CCD):يعتبر هذا الجهاز أكثر أنواع حساسات الصور انتشاراً في الكاميرات الرقمية وتعطي حساسات (CCD) عادة صورة بجودة أعلى من جودة الصور التي تعطيها الحساسات المبنية على تقنية CMOS، التي تمثّل التقنية الأخرى المنتشرة في حساسات الصور. وتجدر الإشارة إلى أن حساسات (CCD) تعتبر صعبة الصنع وتتطلب دارات إلكترونية إضافية، وتستهلك كمية أكبر من طاقة البطارية عادة.
1) باستخدام فيلم ذو حساسية معينة
[2](بطيئة ومتوسطة, وسريعة الحساسية) وكاميرا ذات أداء عالي وباستخدام الفلتر المناسب يمكن الحصول علي صور ذات نوعية جيدة.



2. يمكن تصنيف الكاميرات الرقمية إلى ثلاث شرائح:(الابتدائية والمتوسطة والاحترافية.
الشريحة الابتدائية (200 - 500 دولار) تناسب الاستعمالات العائلية كتصوير الرحلات والمناسبات البيتية وكذلك في السفر لرجال الأعمال. تعطي صوراً مقبولة للطباعة بالمقاييس العادية (10*15سم) وللصور المرسلة للأصدقاء عبر الانترنت وكذلك لعمل البومات عائلية نشاهدها على التلفاز.الشريحة المتوسطة (500 - 1000 دولار) تلبي حاجة المصور المبتدئ في عالم التصوير الرقمي وهواة التصوير. وهذه الشريحة تضم الكاميرات التي تتراوح كثافتها النقطية (Resolution) ما بين 5 - 10 مليون يكسل ويمكن الحصول على صور جيدة بمقاييس لغاية 20*25سم.
الشريحة الاحترافية (تتجاوز 2000 دولار) تستخدم الآن بشراهة من قبل المصورين الصحفيين ومصوري الأستوديو وكذلك مصوري الأعمال الدعائية وتتجاوز كثافتها النقطية مستوى العشرة ملايين يكسل.
2) يعمد المختصون إلى تصنيف الكاميرات اعتماداً على قياس الفيلم المستعمل إلى أربع مجموعات رئيسية:
الأولى: وتضم الكاميرات التي تستعمل أفلام 35مم، وهي
[3] المجموعة الأكثر شيوعاً في يومنا هذا, ويكون حجم الكادر 36*24مم؛
الثانيـة: كاميرات البنية المتوسطة (Medium Format Cameras) الثالثــة: كاميرات البنية الكبيرة (Large Format Cameras) الرابعة: كاميرات النظام الفوتوغرافي المحسن والذي يرمز له بالاختصار (APS).
استعمال الأفلام الأكبر من 35مم يتطلب إنفاق مبالغ باهظة لطباعة الصور بجودة عالية. ذلك أن مقاييس الأفلام الكبيرة تطبع في العادة باستخدام أجهزة خاصة وتكون كلفة الطباعة على هذه الأجهزة أعلى من مثيلتها من المعامل السريعة (Photo Minilab) المنتشرة في السوق.









3. الوصل اللاسلكي:
تتمتّع بعض كاميرات الجيل الجديد من الكاميرات الرقمية بإمكانية الربط اللاسلكي عن طريق بطاقات مبنية ضمنها أو بطاقات يمكن إضافتها. وتمكّنك هذه الميزة من إرسال الصور بشكل لاسلكي من الكاميرا إلى هاتف نقال قريب، أو حاسوب محمول، أو حاسوب مكتبي. وبالطبع يجب أن يكون لديك مستقبل لاسلكي عند النهاية الأخرى لكي تعمل هذه الميزة.






3) لا يوجد كاميرات تقليدية بها هذه الميزة ولكن من الممكن إدخال الصور بواسطة الماسح الضوئي.



4. تتميز بأنها مدمجة, خفيفة وصغيرة لدرجة يمكن وضعها في جيب القميص أو حقيبة اليد, هذه الكاميرات تستخدم مبدأ " صوِّب وصوّر", ذلك أن الكاميرا تحدد تلقائيا" قيم التعريض الضوئي وتضبط التركيز البؤري.
[4]

كاميرا ذات عدسة ببعد بؤري ثابت ولا تحتوي علي إمكانية التقريب.
4) تصمم هذه الكاميرات خصيصا لاستعمالها باليد وهي قابلة للنقل بسهولة, وتستعمل هذه النماذج من الكاميرات كامتداد لبصر المصور وهي من حيث المبدأ ليست إلا امتداد أو نسخة عصرية مطابقة لعلبة التصوير التقليدية القديمة.

5. هذه الكاميرات تملك فلاش مبيت للتصوير الداخلي, وتقوم بسحب الفيلم وإرجاعه أوتوماتيكيا", بعض الكاميرات المتطورة من هذه الفئة تملك خصائص متقدمة مثل: نظام التعريض الضوئي المتعدد (Multiple Exposure mode) تعويض قيم التعريض (Exposure Compensation) وإمكانية عدم تشغيل الفلاش في اللقطات الليلية من أجل تعريض ضوئي طويل (Long Exposure).
5) لا تملك هذه الكاميرات فلاش مبيت للتصوير الداخلي إلا في الكاميرات مرتفعة الثمن منها وأيضاً لا يوجد بها نظم التعريض الضوئي المتعدد.
6. تقيم جودة الصور في الكاميرات الرقمية بمقياس الكثافة الضوئية (Resolution) الكاميرات الرقمية البسيطة لها كثافة ضوئية من نمط (VGA) وهو ما يعادل 640*480 بكسل.
6) تعتمد جودة الصور في الكاميرات التقليدية خاصة علي نوع الفيلم المستخدم.
7. إذا رغبت بمزاولة التصوير الرقمي وبدون كلفة عالية, يمكنك إضافة ماسح ضوئي إلى معداتك الفوتوغرافية وتحويل صورك الملتقطة تقليديا" إلى رقمية. أما إذا كنت تبحث عن صور فورية ترسلها إلى أقاربك عبر البريد ألإلكتروني (e-mail) فأنت بحاجة إلى كاميرا رقمية والتي لا تتفوق عليها في هذا المجال أي من الكاميرات التقليدية.


7) إذا أردت أن أزاول التصوير الفوتوغرافي كهواية يجب علي البدء بكاميرات رخيصة الثمن وأوتوماتيكية ثم استخدم كاميرات نصف أوتوماتيكية ثم استخدم كاميرات يدوية وهي الدرجة الاحترافية ويجب علي معرفة خطوات التحميض.
معمل تحميض:
8. القواعد (cradles) أو محطات الربط (docks). تعتبر هذه التجهيزات من التحديثات الجديدة نسبياًً، والتي تجعل عملية تنزيل الصور على الحاسوب سهلة للغاية عن طريق أتمتة هذه العملية, ضع الكاميرا في محطة الربط، واضغط على زر، فتبدأ البرمجيات بعملها، حيث تقوم بنقل الصور إلى الحاسوب بدون أي تدخل منك.
وتجدر الإشارة إلى أن معظم القواعد أو محطات الربط تتمتّع بفائدة إضافية تكمن في إعادة شحن بطاريات الكاميرا، بل أن بعضها يمكّنك من استخدام الجهاز ككاميرا ويب (Webcam).
8) يمكن إنزال الصور الفوتوغرافية علي الحاسوب ولكن باستخدام الماسح الضوئي ولا تكون بجودة الصور الرقمية المنزلة من الكاميرات الرقمية مباشرة.



9. كما هو الحال في شقيقاتها من الكاميرات العادية، فإن الكاميرات الرقمية للمحترفين تحتوي على عدسات قابلة للتبديل، والعديد من التحكّمات اليدوية (من أجل قيمة f-stop)، وسرعة المغلاق، والتجميع "bracketing"، وأشياء أخرى) وتعتبر ذات أداء أسرع بكثير من أداء الطرازات المخصصة للمستهلك أو المستحرف (المستهلك المحترف prosumer). وإضافة إلى ذلك فإنها عادة ما تعطي صوراً أكثر جودة.
9) تحتوي الكاميرات الفوتوغرافية علي عدسات قابلة للتبديل وأيضاً وضعها في نظام التبديل اليدوي مما يسمح بالتحكم بسرعة الغالق وفتحة العدسة.
10. الكاميرات الرقمية لا تستخدم أفلام وبالتالي فهي تعفيك من دفع فواتير التحميض , كما أن الصورة التي لا تعجبك, تستطيع محوها بسهولة ومعاودة الالتقاط.
10) تستخدم أفلام ولا يمكن محو الصورة بعد التقاطها ولا يمكن استخدام الفيلم وإخراج منه الصور إلا بعد التحميض وبعد انتهاء الفيلم لا استطيع الالتقاط إلا بعد وضع فيلم جديد.
11. يمكن تحويل الصور الرقمية إلي صور ذات جودة فوتوغرافية باستخدام طابعة حبريه نفاثة (Inkjet Printer) ذات جودة فوتوغرافية يمكن الحصول على صور عالية الجودة مقاس 13*18 سم أو حتى أكبر.
11) يمكن تحويل الصور الفوتوغرافية إلي صور رقمية عن طريق استخدام الماسح الضوئي.


12. يمكن إرسال الصور الرقمية إلي أي مكان في العالم فورياً باستخدام (e-mail )
12) لا يمكن إرسال الصور الفوتوغرافية إلي الأقارب في حال التقاطها إلا بعد تحميضها.
13. نظرية التصوير الرقمي:
مبنية علي رقاقات السيلكون أي انه في الكاميرا الرقمية فالفيلم هو شريحة من خلايا (CCD/CMOS) وهي عبارة عن شريحة إلكترونية من أشباه الموصلات تتأثر بالضوء وتولد شحنات كهربائية تختلف شدتها باختلاف شدة الضوء الساقط عليها ومن ثم تتجه هذه الشحنات إلى معالج (AD) يقوم برسم الصورة بشكل رقمي وخلية(CCD) غير قادرة على حفظ الصورة أما الصورة فتحفظ على وسيط تخزين يختلف نوعه باختلاف نوع الكاميرا فبعض الكاميرات تستعمل وسيط تخزين يدعى (PCMCIA Hard Drive Card) وهو متوفر بسعة تصل إلى 1040MB
أو (ATA Flash Disk Ram Card) وهو متوفر بسعة من 8MB-12MB-16MB-24MB-32MB-40MB-48MB-64MB-80MB-96MB-128MB-160MB-256MB
أو (Compact Flash Memory Card) ومتوفر بسعة 4MB-12MB-16MB-24MB-32MB-42MB-64MB الخ من وسائط التخزين والبعض الأخر يصدر الصورة مباشرة إلى ذاكرة جهاز الكمبيوتر.

13) نظرية التصوير الفوتوغرافي:
عند التصوير تفتح العدسة فيدخل كم من الضوء إلي العدسة ويقع علي الفيلم مما يغير طريقة ترتيب حبيبات أملاح الفضة.




14. كاميرات الفيديو الرقمية (digital camcorders) لتسجيل الفيديو أم الصور الثابتة؟ كان من الضروري في السابق أن تختار أحد هذين الخيارين من دون الآخر، إلا أنه بإمكانك الآن شراء كاميرا تؤدي المهمتين على السواء. وتتمتّع الكثير من الكاميرات الرقمية الثابتة بإمكانات محدودة لتصوير الأفلام. كما أن بعضها يسجّل الفيديو فقط، على حين أن البعض الآخر يصوّر الفيديو والصوت. وبشكل مشابه، فإن معظم كاميرات الفيديو الرقمية يمكنها أيضاً أن تلتقط الصور الثابتة، بل أن بعضها يحتوي على فلاش مبيت بداخلها. والقاعدة العامة هي إذا كنت تلتقط صوراً ثابتة بشكل عام، وتحتاج في بعض الأحيان فقط إلى تصوير أفلام قصيرة (وبكثافة نقطية منخفضة عادة)، فإن الكاميرات الثابتة التي تتمتّع بإمكانية التقاط الفيديو والصوت أيضاً، تعتبر ملائمة لاحتياجاتك. وإذا كنت تصوّر الفيديو في معظم الأحيان لكنك تحتاج أيضاً إلى إمكانية التقاط الصور الثابتة فعليك أن تختار كاميرات الفيديو الرقمية علماً أن دقتها في التقاط الصور الثابتة تكون منخفضة نسبياً.

كاميرا تقوم بالتقاط الصور الثابتة والفيديو.

14) لا يمكن تواجد كاميرا فوتوغرافية وكاميرا فيديو في هيكل واحد فالكاميرا العادية لالتقاط الصور الثابتة ولا يمكنها أيضا تسجيل الصوت.
كاميرا فيديو لتسجيل الصوت والحركة ولا يمكنها التقاط صور ثابتة.



15. تكرار نسخ الصورة الرقمية من قرص لأخر لا يفقدها جودتها
15) من الممكن أن تحدث أخطاء في التصوير أو في التظهير وأخطاء التظهير والتصوير كثيرة جدا ومن الممكن أن تتعرض الصورة أو الفيلم للتلف
16. للحفظ يُصنع أكثر من نسخة من القرص المدمج وحفظها في أماكن مختلفة.
16) الفيلم العادي يحفظ ضمن مغلفات بلاستيكية وفي جو الغرفة العادي وهو حساس جدا للغبار وللأعراض الجوية كالرطوبة والحرارة ومن الممكن أن يتأكسد حتى لو حفظ بشكل جيد بسبب احتمال وجود بقايا المواد الكيميائية المستعملة في تظهيره بالإضافة إلى أن عمره الأساسي قصير بشكل عام.
17. الصور الرقمية فتحفظ على جهاز الكمبيوتر أو على وسائط التخزين كالأقراص المدمجة، وهنالك مجموعة كبيرة من البرامج مثل(ACD See Browser)
تقوم تلك البرامج بأرشفة الصور واستعراضها على شاشة الكمبيوتر وتبديل الصور آليا ومن الممكن تكبير جزء من الصورة وكذلك إضافة الصوت والموسيقى كخلفية للصورة أو شرح عنها بالصوت وأيضا من الممكن كتابة معلومات تخص كل صورة الخ من طرق الأرشفة والاستعراض و هذه البرامج بديل رائع عن مشاهدة الصور في الألبوم وهي أيضا اقتصادية فهي بديل عن ثمن الألبوم وعن طباعة الصور.
هذا بالإضافة إلى إمكانية إرسال الصورة في البريد إلكتروني للأصدقاء والأقارب كما من الممكن استعمال برامج مثل (Adobe PhotoShop), (Paint Shop Pro) (Corel Photo Paint) لتنقيح
الصور وتصحيح ألوانها وحتى تغيير معالم الصورة وصنع ملصق منها وعدد كبير من التأثيرات الجمالية والفنية والكاريكاتيرية والحركية أيضا باستعمال برنامج مثل (Kai'S Power Goo)
17) الأفلام العادية التقليدية توضع الصور ضمن ألبومات وتحفظ في المكتبة.
18. تقنية (complementary metal-oxide semiconductors), (CMOS) تتطلب حساسات الصور المصنوعة باستخدام هذه التقنية عدداً أقل من الدارات الإلكترونية، إلا أن الصور التي تعطيها ليست بجودة الصور التي تعطيها تقنية .CCD ومن ناحية أخرى، فإن الكاميرات الرقمية المبنية على تقنية CMOS يمكن أن تكون بصغر حجم ظفر الإبهام. ونظراً لأن رقاقات CMOS تعتبر أقل تكلفة، من حيث التصنيع، فإننا نجدها عادة في الكاميرات الرقمية منخفضة التكلفة، والتي تتمتّع بإمكانات وظيفية محدودة. وتجدر الإشارة إلى أن بعض كاميرات المستهلكين وكاميرات المستحرفين تستخدم رقاقات CMOS عالية الجودة.

18) اختيار الفيلم واحد من أهم العوامل التي تؤثر على الصورة إذ أن لكل فيلم ميزاته و قدراته فمثلا يوجد لدينا في الأسواق السورية أفلام من عيارات ( x100 , x200 , x300 , x400 ) ولكن ما معنى هذه الأرقام ؟؟ تعبر هذه الأرقام عن مدى حساسية الفيلم للضوء على الشكل التالي: الفيلم 100 يستخدم لالتقاط الصور في الشمس ( في وضح النهار ) و للصور الثابتة ( لا يصلح لتصوير جسم تحرك ) أما في حال استخدامه للتصوير في الليل أو حتى في داخل البيت ستظهر الصورة معتمة و سيئة للغاية حتى بوجود الفلاش لايت . الفيلم من عيار 200 حساس للضوء أكثر لذلك يمكن استخدامه للتصوير الداخلي و لكن يتطلب وجود إضاءة كافية لجمالية الصورة و لكنه أيضا غير صالح لتصوير جسم متحرك. الفيلم من عيار 300 صالح للتصوير الليلي و النهاري و يمكن تصوير الأجسام المتحركة البطيئة نسبيا ( كصورة لاعب كرة قدم يجري ) دون ظهور ظلال على الصورة. الفيلم من عيار 400 يمكننا القول انه صالح لجميع ظروف التصوير بما فيها تصوير الأجسام المتحركة السريعة وهو مثالي للتصوير في الظل.
19. فيما يتعلق بصنع الأفلام رقمياً , فإنك ببساطة - تستطيع أن تصنع فيلماً رقمياً بشرط أن تمتلك ثلاث أشياء كاميرا فيديو رقمية سعرها يقارب الـ 2200 ريال سعودي تجدها في معظم الوكالات المعروفة مثل سوني وجي في سي وباناسونيك تكون مزودة بسلك USB + كمبيوتر شخصي + برنامج تحرير فيديو من البرامج المعروفة مثل ( Premiere )
19) ومن هذا النوع من الكاميرات نماذج تتدرج من البسيطة والرخيصة الثمن التي تستعمل الفيلم من قياس 126 ولا تكلف أكثر من تسع جنيهات ,. إلى النماذج المعقدة والغالية الثمن التي تستعمل أفلام كاسيت من قياس 35مم وهي مجهزة بأدوات تحكم إلكترونية كاملة, وبأجهزة لتصحيح عيوب توازي الصورة(CORRECTION PARALAX) وبجهاز لقياس المدى كما تتمتع بسهولة تبديل العدسات وأسعارها في هذه الحالة تصل إلى مئات الجنيهات. .
20. الكاميرا تتضمّن جميع المزايا التي تريدها، مثل الذاكرة القابلة للنزع والفيديو، وعدسات التقريب.

20) تتضمن الكاميرا التقليدية إضافة فلاش خارجي لبعض الكاميرات وإضافة عدسات زووم لبعض الكاميرات دون الاخري.
21. الكاميرا الرقمية تتضمن كاسر ضوئي قابل للتركيز البؤري في شاشة النظر(LCD)، والذي يمكّنك من ضبط التركيز البؤري لفتحة النظر بحيث يمكنك أن ترى العنصر المراد تصويره بوضوح.
21) تحتوي الكاميرا علي مستطيل يوجد في العدسة لتحديد علي ماذا سيكون تحديد الصورة وأخر أبعادها.
22. التصوير الزمني المتتابع:(time lapse) تمكّننا هذه الميزة من أخذ سلسلة من الصور للعنصر المراد تصويره عبر فترة من الزمن تستغرق دقائق أو ساعات. ويمكنك وضع الكاميرا على الحامل الثلاثي الأرجل(tripod) واختيار الفترة الزمنية المطلوبة (عادة من ثانية واحدة إلى ساعة واحدة) والضغط على المغلاق، حيث ستجد أن الكاميرا ستستمر في التقاط الصور إلى أن يتم إيقافها، أو إلى أن تمتلئ بطاقة الذاكرة. ويعتبر التصوير الزمني المتتابع متعة رائعة من أجل تصوير تفتّح الأزهار، وحركة الغيوم والظل عبر النهار، وما شابه.
22) في الكاميرات اليدوية يمكن التقاط صور متتابعة ولكن ليس في أي كاميرا لكن توجد في الكاميرات التي يستخدمها المحترفون.
23. التصوير بالأشعة تحت الحمراء:توجد كاميرا واحدة على الأقل في الأسواق حالياً بعدسات تقريب طويلة يمكنها أن تأخذ صوراً في الظلام الدامس مما يجعلها رائعة للمراقبة الليلية أو تصوير الحيوانات المتوحشة. وتعمل هذه الكاميرا عن طريق إضاءة العنصر المراد تصويره باستخدام ضوء متوضع على الكاميرا ويعمل بالأشعة تحت الحمراء غير المرئية. وتجدر الإشارة إلى أن هذه الكاميرات الرقمية تتمتّع أيضاً بإمكانية استخدام فتحة النظر الإلكترونية هذه لمراقبة ما يحدث في الظلام في الزمن الحقيقي.
23) يمكن التصوير في الظلام الدامس باستخدام فلاش خارجي مع زيادة زمن التعريض وتقليل سعة المغلاق.





24. يمكن عرض المعلومات الفنية، التي تقوم الكاميرا بتخزينها بشكل آلي مع كل صورة، أثناء إعادة مشاهدة الصور أو عند تحرير الصور على الحاسوب. وتعطي البيانات العامة، في أبسط أشكالها قائمة من المعلومات التي تتضمن تاريخ وتوقيت التقاط الصورة. وتقوم بعض الكاميرات الرقمية بتخزين كمية أكبر من البيانات العامة، والتي يمكن أن تتضمن إعدادات التعريض الضوئي، وأنماط التصوير، واسم الكاميرا، بل وحتى بعض المعلومات التي يمكن أن يحددها المستخدم.
24) لا يوجد في الكاميرا التقليدية ما يقوم بتسجيل قائمة من المعلومات عن الصورة.



25. تقوم معظم الكاميرات الرقمية آلياً بإعادة ضبط ترقيم الصور إلى الرقم 1 في كل مرة تقوم فيها بتبديل بطاقة الذاكرة. وتلجأ بعض الكاميرات إلى ترقيم الصور بشكل متسلسل ومتتابع، بغض النظر عن عدد بطاقات الذاكرة المختلفة التي تستخدمها. كما تقدّم بعض الكاميرات الرقمية حرية اختيار إحدى الطريقتين السابقتين. وكما هو الحال في المجلدات، تعتبر هذه الميزة مناسبة جداً للمستخدمين في مجال الأعمال أو للمصورين الذين يأخذون صوراً شخصية.
25) تقوم الكاميرات اليدوية بالرجوع إلي رقم 1 عند تبديل الفيلم بفيلم آخر.



26. المجلّدات: (folders)تقوم المجلّدات بتنظيم ملفات الصور المخزنة على بطاقة ذاكرة الكاميرا ضمن مجموعات. وتمكّننا الكاميرات الرقمية التي تقدّم هذه الميزة عادة من تسمية أو ترقيم كل مجلّد على حدة، وتحديد المجلّد الذي تريد تخزين كل صورة فيه. ويمكن أن تكون المجلدات مفيدة في حال استخدام الكاميرا من قبل عدة مستخدمين، أو من قبل مختلف أفراد العائلة الواحدة، كما أنها تعتبر مفيدة أيضاً للمصورين الذين يريدون تنظيم الصور حسب المشاريع أو الزبائن.
26) يمكن تنظيم الصور بوضعها في البومات أو مجلدات كبيرة ويمكن ترتيبها حسب الأهمية.
27. تمكّننا هذه الميزة من التقاط سلسلة من الصور من زوايا مختلفة، وتجميعها مع بعضها البعض في صورة واحدة. وتقدّم بعض الكاميرات الرقمية المساعدة في هذا المجال، عن طريق عرض دليل للصور المتتالية التي تتقاطع مع بعضها البعض على شاشة النظر LCD قبل أن تبدأ بالتصوير، مما يعطي صوراً بانورامية أفضل. وتزوّدنا شركات التصنيع الأخرى بالبرمجيات اللازمة للقيام بهذه الوظيفة. وتجدر الإشارة إلى أن بعض الكاميرات تحتوي على النمط البانورامي، وهو عبارة عن نمط يعطي صوراً عريضة جداً لكنها سطحية
27) يمكن التقاط أكثر من صورة لمشهد واحد أو إضافة عدسات معينة لالتقاط المشهد بأفضل زاوية وعرض الصورة بطريقة عريضة ولكن لا تكون دقيقة.







28. يمكن التصوير عن طريق إعدادات مسبقة مصممة لتجهيز الكاميرا بحيث يمكنها تصوير أنواع خاصة من الصور بشكل آلي. ويمكن أن يتضمّن النمط البرمجي إعدادات مسبقة للمشاهد الليلية والرياضية والعناصر المتحركة، والصور الشخصية الذاتية وصور بالأبيض والأسود/الصبغة السوداء، والبيئات أو الظروف التصويرية الأخرى.
28) يوجد بعض الكاميرات التقليدية التي يستخدمها المحترفون تمكن المصور من التقاط صور بعد ضبطها علي الالتقاط بعد فترة محددة.
29. توازن اللون الأبيض: تحتاج كاميرات الأفلام والكاميرات الرقمية إلى المساعدة في تحديد كيف تبدو الأشياء تحت الشروط الضوئية المختلفة. وإذا كانت الألوان البيضاء في الصورة تبدو صحيحة من حيث اللون، فمن المتوقع أن تظهر باقي الألوان في الصورة بشكل قريب جداً مما تراه في المشهد الحقيقي. وتُعرف هذه الميزة بتوازن اللون الأبيض.وتجدر الإشارة إلى أن جميع الكاميرات الرقمية تضبط ألوان الصورة تلقائياً بحيث يبدو اللون الأبيض أبيضاً دائماً، بغض النظر عن منبع الضوء. وللحصول على ألوان أكثر دقة، فإن الكاميرات الأفضل تعطيك الخيار بين ضبط توازن اللون الأبيض بشكل يدوي، أو اختيار منبع ضوئي مسبق الإعداد.
29) تحتاج كاميرات الأفلام والكاميرات الرقمية إلى المساعدة في تحديد كيف تبدو الأشياء تحت الشروط الضوئية المختلفة. وإذا كانت الألوان البيضاء في الصورة تبدو صحيحة من حيث اللون، فمن المتوقع أن تظهر باقي الألوان في الصورة بشكل قريب جداً مما تراه في المشهد الحقيقي. وتُعرف هذه الميزة بتوازن اللون الأبيض.
30. ناخب الصورة الأفضل(best shot selector) تقوم هذه الميزة بالتقاط أربع أو تسع صور بآن واحد تقريباً. وتتمتع كل صورة منها بإعدادات مختلفة قليلاً في مجال التعريض الضوئي وتوازن اللون الأبيض. وتشبه هذه الميزة ميزة التجميع الآلي، إلا أنها تسمح لنا باختيار الصور التي ترغب في تخزينها، وإهمال الصور الباقية بشكل آلي. وتجدر الإشارة إلى أن بعض ناخبات الصورة الأفضل تمكّن الكاميرا من اختيار أفضل الصور وأجودها بشكل آلي.
30) الكاميرات التقليدية لا يمكن انتخاب الصور أليا ولكن يمكن التقاط أكثر من صورة للمنظر الواحد وبعد تحميضها ينتخب الأفضل.

31. تمكّنك هذه الميزة من إعداد قيمة f-stop، والمحافظة بشكل آلي على كمية التعريض الضوئي الكاملة. وعند زيادة قيمة f-stop، التي تضبط فتحة مرور الضوء على فتحة أصغر يزداد عمق حقل التصوير. وعند تخفيض قيمة f-stop فإن التركيز البؤري بين خلفية الصورة وأماميتها سيصبح أكثر نعومة. ومع تغيير فتحة مرور الضوء، تقوم الكاميرا آلياً بتغيير سرعة المغلاق، لتسمح باصطدام كمية كافية من الضوء بحساس الصورة.
31) في كاميرات المحترفين يمكن ضبط سرعة الغالق وفتحة العدسة.



32. الكاميرات الرقمية لا تستخدم أفلام وبالتالي فهي تعفيك من دفع فواتير التحميض, كما أن الصورة التي لا تعجبك, تستطيع محوها بسهولة ومعاودة الالتقاط, غير أنك تستطيع ممارسة التصوير الرقمي بدون شراء كاميرا رقمية, وذلك إذا كنت تملك ماسح ضوئي (Scanner) وجهاز كمبيوتر.
32) التصوير التقليدي ما زال محتفظا" بتألقه, حيث أن الحصول على 36 صورة جيدة لا يكلف الكثير, وبكل صدق, ولأغلبية الناس يبقى التصوير التقليدي الاختيار الأول.
33. القياس والنسخ:
تمكّننا بعض الكاميرات الرقمية من تصوير صور بكثافة نقطية كاملة، ثم إعادة تغيير قياسها من أجل وضعها على شبكة الويب، أو لإجراء صور مطبوعة صغيرة الحجم. وبفضل هذا الخيار، فإنك لم تعد مضطراً لالتقاط صور بكثافة نقطية منخفضة، لتكتشف فيما بعد أنه كان من الأفضل لنا أن نستخدم كثافة نقطية أعلى وتمكّننا ميزة النسخ من تخزين الصور على بطاقة ذاكرة أخرى، مما يعني أنها ميزة أمان تضمن عدم مسح الصور عن طريق الخطأ، أو عدم تخزين صور جديدة محل الصور السابقة.
33) من الممكن سهوا تسجيل صور في كاميرات المحترفين علي صور مما يسبب ضياع بعض الصور وتلفها.
34. تواقت الستارة الخلفية وتُعرف هذه الميزة أيضاً باسم التواقت البطي (slow sync)، وتقوم بإطلاق الفلاش المبيت ضمن الكاميرا عند التقاط الصورة. وتعتمد هذه الميزة على ضبط الفلاش بحيث يُضيف بعض الإضاءة إلى موضوع التصوير في حالات الإنارة المنخفضة أو التصوير الليلي مع ترك المغلاق مفتوحاً لفترة كافية لتسجيل تفاصيل خلفية المشهد. وعند استخدام ميزة تواقت الستارة الخلفية بشكل فعال فإنها تزيد من سطوع خلفية المشهد وتضيء موضوع التصوير بشكل كامل. وتجدر الإشارة إلى أن خلفية الصورة ستظهر سوداء اللون إذا لم تُستخدم هذه الميزة. وكمثال على هذا النوع من التصوير عندما نرى إنارة مصابيح السيارات وكأنها خطوط إنارة متصلة.
34) يضاف لبعض كاميرات المحترفين فلاش خارجي اقوي من فلاش الكاميرا الخاص بها لكي يعطي للكاميرا الضوء اللازم لالتقاط صور جيدة.

35. تخفيض أثر احمرار مقلة العين (redeye):يتم ذلك بوساطة فلاش تمهيدي سريع يتم تفعيله قبل أن ينطلق الفلاش الفعلي وقبل التقاط الصورة بالضبط. ومن المفترض أن تقلّل سلسلة الفلاشات المتعددة هذه من ظاهرة احمرار بؤبؤ العين الحمراء، التي نجدها في بعض الصور عندما ينظر الأشخاص أو الحيوانات إلى الكاميرا مباشرة. وتوجد طريقة أكثر فعالة للقضاء على ظاهرة احمرار العين وذلك باستخدام الفلاش المساعد. وإذا فشلت جميع الطرق في القضاء على هذه الظاهرة، يمكنك القضاء عليها باستخدام برمجيات تحرير الصور.
35) يوجد في بعض الكاميرات التقليدية يطلق فلاش بسيط قبل الفلاش الأصلي للتقليل من احمرار مقلة العين ولكن إذا فشلت هذه الطريقة فلا يستطاع التغلب عليها بعد التصوير.
36. التصوير عن قرب (macro):تعتبر هذه الميزة هي المسئولة عن السماح للعدسة بالاقتراب الشديد من هدف التصوير، وذلك من أجل أخذ صور للأشياء الصغيرة عادة. ويمكن للعدسة في نمط الماكرو أن تصور هدفاً على بعد 25 سم، وبعض الكاميرات بإمكانها الاقتراب من الهدف حتى 10 أو 7سم لتصوير حجر كريم أو مستند أو ما شابه، وتحتوي معظم (وليس جميع) الكاميرات الرقمية على نمط ماكرو (التقريب الشديد) يمكنه توسيع المجال البؤري العادي للكاميرا بحيث يمكنها تصوير الأشياء القريبة.
36) التصوير عن قرب يجب استخدام عدسات مساعدة أخري لتمكنا من التصوير وان تكون الصورة واضحة المعالم.

37. تم التوصل إلى كاميرات سينمائية رقمية كبيرة تمكنت من الوصول إلى جودة تقارب جودة كاميرات السينما التقليدية إلى حد كبير.
37) لا شيء يضاهي جودة ونقاء شريط الفيلم التقليدي




[1] http://www.foto-master.com/data/equipment/whichCam.htm
[2] http://www.islamonline.net/Arabic/Science/2003/05/Article08.shtml
[3]التصوير علم وفن، لـ د.عزالدين محمد نجيب
[4]

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق